بسم الله الرحمن الرحيم
هذه معركة قرأت قصتها في كتاب ألفه الا ستاذ منديل ال فهيد الاسعدي وهم من عين بن فهيد بالقصيم
وهو يرجع للروقة من عتيبة والقصة كما هي *******
معركة بين ال مسعود قحطان بقيادة الشيخ الفارس ذيب بن جعفر بن عبود شيخ ال مسعود وال الجمل الجحادر
وبين قبيلة النفعة من عتيبة بقيادة الشيخ شبيب بن حجنة ***********
وهي أن الطرفين ألتقواء في موقع بنجد ودارت المعركة وكانواء فرسان ال مسعود أكثر و أقوى من فرسان النفعة
وأستطاع ال مسعود الانتصار وقد فر فرسان النفعة من المعركة وقد تقابل الشيخان ذيب بن عبود والشيخ شبيب بن حجنة في المعركة وكل منهم أصاب الاخر باصابه ** فقام شبيبب بن حجنة وسقط من فرسة وقام يزحف حتى أتى من وراء هضبة فوجد غلام قاعد فقام شبيب ووجه سلاحة صوب الغلام وقال حطني في وجهك والا ذبحتك فقال الغلام
أنت بوجهي فقال من أنا بوجهة فقال بوجه هديف بن عبود فقال شبيب بن حجنة خذالان سلاحي وأنقذني
فقال الغلام خلا ص وأخذ سلاحة وهرب وترك شبيب بن حجنه فقام شبيب يمشي ويعرج حتى وصل مخيم ال مسعود وهم منتصرون فعندما رأه الشيخ ذيب بن عبود وهو كان مصابا فقال لربعة هذا شبيب والا غلطان فقالواء له صحيح هذا هو
فرحب الشيخ ذيب بن عبود بشبيب بن حجنة فقام شبيب وقبل راس الشيخ ذيب بن عبود وقال ما تشوف شر يا ولد جعفر
وأخبر الشيخ ذيب بن عبود بما حصل وغضب بن عبود وقال كذب الغلام ما هو بهديف بن عبود ولكنه تسماء بهذا الاسم
وأمر الشيخ ذيب بأعطاء شبيب فرس وسلاح وكل ما يحتاج وقاله يمازحة وراء ربعك انحاشواء وخلوك يا شبيب
فقال شبيب الحرب يوم لكم ويوم لنا فقال الفارس عروان ال جاهل يا شبيب المرة الثانية جب لك فرسان أكثر من
هذولا فقال شبيب والله يا عروان لا جيب فرسان اولهم عندك واخره ماله مدى فقال عروان وابشر بمن يصدهم
فضحكواء جميعا فهذة القصة تدل على مكارم الاخلا ق فقبل قليل في معركة والان هم يتقهوون سواء

__________________