لاهنت يابن الاروق وبعض العقليات لا فائده من الجدال معها او تفهيمها طالما بقيت في ظلام التعصب والاحساس بالنقص فمنذ خروج عاصمه الخلافه الى الكوفه غرقت جزيره العرب في غياهب النسيان لمئات السنين الا من حج المقدسات وحتى ظهور الدعوه السلفيه المباركه عادت الجزيره العربيه الى محور الاحداث في المنطقه وخصوصا نجد واللتي اثرت على غيرها من المناطق والتاريخ والواقع يشهد بذالك ولولاها لكان الحال مختلف