رد : اعتماد المدارس الثانوية المهنية في باريس الرواية كمادة أساسية في الأدب ......للأ
لا يزال أحمد ابو دهمان سعودياً، بالقلب والذاكرة، بالوجدان والمخيلة. إنه مشدود ابداً الى جذوره. هنا في باريس يشعر بأنه مواطن من العالم، يحب المدينة كغريب عنها، كإنسان عابر ولكن ليس الى جهة معينة. بين حين وآخر يصيبه «سأم» باريس، بحسب عبارة الشاعر بودلير، لكنه يجد نفسه عاجزاً عن إعلان أي قرار. الكاتب الذي نشأ تحت شمس الصحراء ما برحت تفتنه الصحراء.