***** معركة وادي قيان *******

قيان وهي منطقة بالقرب من العرين وقد تواجه عندها آل سليمان ( الحرقان من عبيده ) وقد درات رحى المعركة بينهم وانكسر الاتراك امام صبيان آل سليمان وقد كان فارس المعركة العقيد : عايض بن جبهان آل كناد فقد كان صاحب الصولة والجولة ومن شدة المواجهة ثارت بندقه في يده فتسارعوا صبيان آل سليمان واعطوه عدة بنادق من الكسب لكي يتخير منها مايشاء فأختار احدها وقال :

بندقي ذا حكم ربي فاصبري له *** شرع بقعا ماتخليتـس بغالـي
بيض الله وجه نايف بو عميره *** زبنٌ الذلان من شوف الوجالي

لقد كانت هذه الوقعة مصدر رعب للأتراك فقد هالهم ما لقوه من المقاومة ومن الطريف يقال ان احد رجال الترك عندما اورد حصانه للشرب في احد الاودية ورفض الحصان الشرب قال له اشرب ياحصاني لايكون انك تشوف حرق في الماء ‍‍
لأنه يسمع ال سليمان يعتزون بجدهم حرق ويقولون ( ابن حرق ) او عنى القوم ابن حرق فلصقت في ذهنه وهو لايعرف معناها‍‍

****** معارك آل شايب مع الأتراك *******

المعركة الاولى جرت على مايقول كبار السن في عروق سبيع وسببها ان قبيلة ال شايب أخذوا يسبرون مجموعة من الاتراك من احدى العدود التى كانت الاتراك بها وحتى ادركوهم بالعروق المسمات بعروق سبيع فصارت معركه بين الاتراك وال شايب انتهت بنتصار ال شايب واخذ امتعتهم من ابل وسلاح وملابس عسكريه0

المعركه الثانية اتت بسبب هذي الوقعه المذكوره اتت الاتراك قاصده قبيلة ال شايب في وطنها المسمى القهرة جنوب وادي الدواسر في واد يسمى الان وادي الروم فعمدت قبيلة ال شايب على خطة جيده وهوا استدراج الاتراك داخل جبال القهرة في وادي الروم الموجود حاليا بهذا الاسم فقسمت القبيلة الا قسمين قسم يستدرج الاتراك الى هذا الوادي وقسم يقطع خط الرجعه ويغلق باب هذا الوادي فعلا دارت رحي المعركه وادارت الدائره على الاتراك ولم يبقى منهم الا اثنان فقط

+++++++++حرب آل الخلف بني بشر بقيادة الشيخ
ابن محي وطردهم للأتراك +++++++++++

علي بن محي كان شيخ بني بشر في تلك الفتره

والتف حوله الفرسان من قرى وقبائل بني بشر كافه
وكانت المعركه في قرية ال الخلف
وأنتهت بفضل الله ثم بعزم الرجال برد الترك خائبين
مع العلم أنهم كانو يملكون الأ سلحه المتطوره في ذلك الوقت كالمدافع
وقد رمو بيت ابن محي وعدة مناطق حساسه

من حروب الترك مع قحطان :

منقول للامانه