عرض مشاركة واحدة
قديم 02-05-2007, 09:02 AM
  #37
عمر الغريب
موقوف
 الصورة الرمزية عمر الغريب
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 364
عمر الغريب is a jewel in the roughعمر الغريب is a jewel in the roughعمر الغريب is a jewel in the rough
افتراضي رد : حرب البسوس 1428 هجريه بين (( ... و ... )) ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معيض بن صميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بداية أشكر لك أن أجبت طلبي بالرد على مالدي من تساؤلات .. لم أوردها من باب الفضول ولا من باب الظنون


وأرجو أن تتفهم أني لا أشحذ منك الأجوبة لجهلي بها فالعالم ( قوقل )كفيل بإعطاء الجميع كل مايبحثون عنه ولديه كما تعلم


خيارات كثيرة .. وإنما أنا أحاول أن أوضح لك ما أعتقده تجاه طرحك محل النقاش ولدي وجهة نظر أريد مناقشتها معك


كما أنني أود مناقشة وجهة نظرك كذلك ..


وبما أنك قمت مشكورا بالرد على تساؤلاتي فهذا يعني أن أستمر معك في النقاش حتى يستطيع كل منا أن يتبين وأن يصل إلى


قناعة يرتضيها وليكن شعارنا في ذلك أن لا تعالي على الحق وأن نحاول جاهدين إستيعاب وجهة نظر كل منا كما تطرح من


دون أن نتجه إلى تأويلها ومن دون أن يتعرض أي منا إلى شخص الآخر ..


وأعتقد أن الفكر لو سمح له بأن يحاور الفكر دون إقحام المصطلحات والنعوت في هذا الحوار فإننا سنخلص جميعا


إلى فوائد عظيمة وثق بالله أخي الكريم أن لا هدف لدي سوى الوصول إلى الحق والحقيقة مستعينا بالله وحده


وأود أن أخبرك بأن العلمانية والليبرالية كلها بالنسبة لي لاتعدوا إفرازات تغريب مقيتة لا أقرها ولا أعتقد بها


ولا يوجد لدي تصنيفات معينة لكل منتمي إلى الإسلام سوى تصنيفات ثلاثة :


1-المسلم المتشدد وهو الذي جعل توجهه نحو الغلو والتطرف وتكلف مالم يفرضه عليه ربه ولا يقر به دينه وإنما هو

بسبب تراكمات إجتهادات ٍ من أشخاص لا يعدوا ناتجها كونه إجتهاد به الخطأ وبه الصواب .


2-المسلم المعتدل وهو الذي جعل من الإعتدال والتوسط في الأمور منهجا له وهو يراعي دائما مسألة أن لا إفراط ولاتفريط

ويتناول قاعدة درء المفاسد مقدم على جلب المصالح بشئ من الدقة والتمحيص والتحقق ، لأن هناك غالبية جعلوا من هذه

القاعدة سبيلا إلى تحريم مباحات كثيرة بسبب خوفهم من وقوع المفاسد في حال تساهلهم وإعتدالهم في كثير من الأمور

وهذا المسلم المعتدل يهتم كثيرا بتحقيق مقاصد الشريعة التي بني على أساسها كل أمر ونهي ..


3-المسلم المفرط في أمر دينه ويندرج تحت هذا المسمى كل من يجعل من الإنتقائية في أمور دينه منهجا له

وعلى سبيل المثال المنهج العلماني والليبرالي وغيرهما ..


وفي ما إذا قمت بتصنيف النهج الذي أتبعه كأحد ماسبق فأنا أنتمي للمنهج المعتدل ..


أخي الكريم :



إن ماذكرته لك بخصوص الشخصيات الطبيعية والإعتبارية ليس سوى توضيح لمعاني هذه المصطلحات والتي هي


مجرد وصف لشخصية ما فمن غير المعقول أن نقول عن جريدة الوطن مثلا أنها شخصية طبيعية ..


وليس منطقيا أن نقول عن أحد كتابها أنه شخصية إعتبارية ، ولحاجتنا لإستخدام هذه المصطلحات عند وصف شخص


معين أو كيان مستقل ، قمت بإستخدامها إبتداء ومن ثم شرح المعنى لاحقا كإجابة على إستفسارك ..


وأرى أن إستخدام هذه المصطلحات لا يتعارض مع مفهوم الجماعة ولا يتقاطع مع مفهوم الوحدة وإنما هي مصطلحات


للتعبير عن شخصية المتحدَث عنه..


...........


وبما أننا نلتقي في توجهاتنا كأصحاب فكر معتدل متوسط فأرى أن هذا الإلتقاء أمر مهم للغاية وسيختصر علينا جميعا


مسافات كان من الممكن أن تطول ..


وسأدخل معك في صلب الموضوع مباشرة :


إن وجهة نظري الخاصة بما طرحته في مقالك تتلخص في التالي :


- أن النقد الصريح يعتبر إهانة - .. وأن الواجب هو تقديم النصيحة بالطرق الصحيحة .. وأن التشهير بأخطاء الآخرين

هو إعتداء وليس حرية إعتقاد ..


ثم إن الغلو في ردة الفعل تجاه خطأ ما هو من باب إثارة الضجيج وتضخيم الخطأ ولا يؤدي إلا إلى خلق قضايا


خلافية تنضم إلى قائمة طويلة تثقل من كاهل الأمة وتزيد من إتساع الهوة بين الأطراف المتخالفة ..


ومن صور هذا الغلو التعدي إلى أشخاص الآخرين ونعتهم بما لا يجب كتحريف المسميات ونحوه ..

ومثالي على ذلك قولك ( جريدة الوثن ) ..


وأنت تعلم أن الدين النصيحة لكل من ذكرهم رسول الهدى صلى الله عليه وسلم ويمثلون المجتمع بجميع هيئاته وأفراده ..


وهذا يتنافى مع إصطياد الأخطاء وتتبع السقطات والعثرات وتعمد الإهانة عن طريق بوابة النقد الصريح ..


وحتى لو كانت هذه الجريدة مداومة على إرتكاب الأخطاء وتعمدها فالأفضل أن لا تجابه بكل هذه القوة مستخلصين


الحكمة من قول الرب عز وجل :


(ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) ومن باب الإستنتاج المنطقي أن هذه المجابهة ستولد


المزيد من الأخطاء المرتكبة من قبل هذه الجهة أو تلك خصوصا وأن هذه الجهات عادة ماتملك من وسائل التأثير


في الرأي العام جل هذه الوسائل ..



فلماذا يا أخي نجعل من إنتقاداتنا سبب لتكفير الآخرين ونعتهم بكل قبيح مادام أن هذا الفعل ليس من توجه الدين


والإعتدال في شئ ؟


إن من تستثيرهم الأخطاء ليقدموا على معالجتها بإرتكاب أخطاء أكبر كالتكفير والسب والشتم وإستباحة المحظورات


وإباحة الطرق والوسائل التي لا تجوز في معالجة هذه الأخطاء إنما هو فكر الخوارج وهذا معلوم ولا أعتقد أن فكر بحجم


فكر عمر الغريب بحاجة لتوضيحه ولا قلم كقلم عمر الغريب بحاجة لأن يكتب إستفسارا عنه ..


وأتمنى عليك أن لاتأخذ كلامي على أنه إنتقاد لشخصك خصوصا بعد أن بدأنا نسلك مسلك الحوار الهادف ..


فأنا أخاطب فكرك وفكرك فقط ، وأنا من هنا أعلن أنني لم أقصد نعتك بالإرهابي ولاغيره فأنت أخ لي في الدين


قبل أن تكون طرفا في حوار ما .. وإنما أقصد ملامح الفكرة المطروحة وتداعيات الأخذ بها ، مع إعتقادي يقينا


بسلامة مقصدك وغيرة قلمك وقلبك على عقيدتنا وديننا وقيمنا ..


....................................


هذا ماقصدت توضيحه والله الموفق ..


وشكرا جزيلا لك


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .............

أما بعد /

أخي الكريم : عندما تكون ردودك بهذه الصوره الصحيحه والتي بدأت تغير نهجك تجاه الآخرين هنا يمكن التجاوب معك ومع غيرك
وأنا أود حفظك الله أن تجعل نواياك تجاه إخوانك سليمه كي تلقى الله وهو عنك راضي ... رضي الله عنك وعن والديك ومن تحب..

الأمر الآخر / لن أسترسل في مسألة المصطلحات ومالذي يجب أن نستخدمه ومالذي يجب أن نتركه فهذه مسأله سأقف عندها فيما بعد
بموضوع مستقل أدعو الله أن يوفقني في طرحه وإنجازه كي تعم الفائده للجميع ....

وهنا سأدخل معك مباشره في إطروحاتك التي طرحتها حفظك الله .....

* من قال لكـ أن النقد الصريح يعتبر إهانه ؟ هات الدليل ! أرجو أن تجيب . ثم إن النقد مسأله صحيه لمن كان قلبه سليم ..
إن من أخطر الحالات التي يواجهها الإنسان في حياته العملية والفكرية هي: حالة اعتبار كل ما يصدر منه حسناً.... ومتفوقاً ومتكاملاً......غير قابل للمناقشة..(وأصر على هذه النقطه الجوهريه) . ولا نقص فيه.. مما يدفعه إلى المغالطة والدفاع عن الخطأ......... والإصرار عليه وهذه أم المصائب والتي دفعنا ثمنها غالياً في كبرى قضايانا ومصيرنا المكلوب...وكان السبب الحقيقي لهذا الفدح الجلل
عدم تقبل النقد الصريح.....
الصراحه ما أجمل منها وهي تعني الوضوح فلماذا تكرهون وتتحاشون الوضوح .... فلذلك فالفرق بيننا وبين السلف الصالح أنهم لا يضيرهم النقد الصريح ولا يعيبونه أبداً .....
قال تعالى:
{ومِن الناسِ مَن يُعجِبُكَ قَولهُ في الحياةِ الدُنيا ويُشهِدُ الله على ما في قَلبهِ وهو ألدُّ الخصام * وإذا تَولّى سَعى في الأرضِ ليُفسِدَ فيها ويُهلِكَ الحرثَ والنّسل واللهُ لا يُحبُ الفَسادّ * وإذا قيلَ لهُ اتّقِ اللهَ أخذتهُ العزةُ بالإِثمِ فَحسبُهُ جَهنُم ولَبِئسَ المِهاد}.
ومن هذا ماوقع من سلمان الفارسي مع سيدنا عمر إبن الخطاب إرجع للواقعه في ردي لأخي حرقي العرين ...

لقد تحدثت عن الزلات والأخطاء وعدم التشهير بها وهذا صحيح فيما ذكرته أنت ولكن هل يمكن أن نفرق بين الأخطاء وبين الكوارث
التي تعصف بأمة الإسلام وتفتك بها وترسلها للرجوع إلى ماقبل الإسلام من إهانه وتبعيه بغيضه وتكالب أعدائنا علينا من كل حدبٍ وصوب .... هل يمكن أن تساوي بين ما تقوم به جريرة الوثن من إحتضانها لثلل من المارقين والخونه وما يطرحونه من التشكيك بثوابت
الأمه الإسلاميه وبأوامر رسولها صلى الله عليه وسلم وإتهامها لحلقات القرآن وللمحاضرات وللهيئه ولسلوك المسلم المتدين
بأنها من منابع الإرهاب وكذلك مايسخرون به من ممن قصر ثوبه وأطال لحيته وغيرها وغيرها هل تعتبرها ((((( أخطاء ))))))
إن قلت كذلك فقد حولت مسار الحقيقه وميعت الحكم إلى درجة الإخفاف بمشاعر المسلمين وهذا والله لي للحقائق فما حدث من هولاء
أعده العلماء الربانيين بأنه ((((((((((( كفر ))))))))))))) أي العمل دون التكفير العيني لشخصٍ بعينه . وهذه نقطه جوهريه
مهمه جداً ....

هل تعرف نواقض الإسلام ؟

أظنك تعرفها أخي الحبيب ..... فلاداعي لذكرها ....

الأمر الآخر
فالنقد الهدام واستغلال الثغرات وانتهاز الفرص وتتبع العثرات ومحاولة إظهار أعمال الآخرين ومشاريعهم ومنهجهم الثقافي أو جهدهم العلمي أو عملهم السياسي والاجتماعي بمظهر الخطأ والتخلف والتفاهة بدافع الأنانية........ أو النزاعات الشخصية أو بسبب الجهل والتعصب.
إن كل ذلك لا يسمى نقداً بل هو عملية هدم وإسقاط لجهود الآخرين وإحباط لمساعيهم وإعاقة لنمو مشاريعهم وأعمالهم الإصلاحية والعلمية أو السياسية والثقافية فكثير من الناس يقدم على مشروع عمل فيصدر صحيفة أو مجلة إسلامية أو ينشئ جمعية خيرية أو مشروعاً ثقافياً كالمدارس والمعاهد الدينية أو يؤسس حركة إسلامية.... أو يحدث نشاطاً وعملاً سياسياً واجتماعياً فيخطئ أو يفشل في عمله بسبب قلة الخبرة أو ضعف الإمكانيات أو عدم توفر الظرف المناسب.
إن حق أولئك العاملين الإسلاميين على الآخرين هو التسديد والنصح وتقديم العون والخبرة والنقد البناء بالوسائل والطرق الصحيحة المثمرة:
{وقُولوا للناسِ حُسناً...}.

هنا هو الفرق الصحيح فمتى كان هناك نقد تكون هناك بيئه صحيه ولكن عندما ترى هناك أعمال كارثيه تؤدي إلى كارثه بالأمه الإسلاميه
فهنا عليك أن توصل رسالتك الصريحه إلى الشعب كي يحذروا من مغبة الوقوع في مصيدة شر أعمال هذه المؤسسه أو الجهه الحكوميه
وهذا نقد صريح وواجب عليك القيام به .... فالنقد يوازي العمل ....... واللبيب يفهم مقصدي....

وأما إن كان العمل الذي قام به هذا الشخص لايؤثر على الأمه الإسلاميه بل على نفسه فقط أو على أفراد أسرته وجب نصححه باللين
والكلمه الطيبه ... وأما إن كان يتعدى مرحلة الأسره إلى مرحلة المجتمع فوجب نصحه ونصح المؤسسه والجهه الحكوميه من المتخصصين في مقابلة هولاء من العلماء فإن قبِل وإلا يشهر به أما م الملء وهذا ماحدث من جريرة الوثن فقد تم نصح القائمين عليها
من رجال لهم وزنهم وقيمتهم ولكن لاحياة لمن تنادي فوجب التشهير وتحذير الأمه من خطر هذه المؤسسه ... فكيف تنتقدني
عندما حذرنا من كارثه وليست أخطاء ....


ثم إنك وقعت هداك الله في مطبة حديثك عندما إنتقدت الهيئه وشهرت بهم وهذا كما أقول لك في إيضاحي لمثال النقد الهدام وقوانينه
فعليك بالرجوع مره أخرى لقراءته ....
لأن الهيئه مؤسسه فاضله لايعيبها شيء لمصلحة الإسلام فقارن بينها وبين ما تقوم به جريرة الوثن أكرمك الله والقراء فإنك ستجد الفرق
بينهما وبين نقدي لهذه الجريده وبين نقدك لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ....

فهنا أي الجريره الوثنيه كوارث وخروج عن الإسلام ....... فوجب النقد اللاذع والصريح وأما الملء

أما الهيئه فإن حدث خطأ فهو مسأله شخصيه ........... فهنا يجب عليك وعلي إيضاح محاسنهم لا التصيد الغير مبرر ...........

وهنا أود أن أقول لك هداك الله أن إستشهادك بالآيه في غير محله ... وهذا مهم جداً ..
(ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) ....

فالآيه توقيفيه لايمكن أن نستشهد بها سوى للكفار ومنهم اليهود والنصارى ... إلا إن كنت تقصد أن جريدة الوثن تدعو من دون الله
فهذا شأنك وأما أنا فأقول هم في حضيرة الإسلام باقون ولكن عملهم عمل يدخل في نواقض الإسلام كما أخبر بذلك أهل العلم من العلماء
ونحن نبين الكوارث التي ينتهجونها في حق الإسلام وأهله ولايعيبنا أبداً أن نوضح خطرهم الفادح للمجتمع بالنقد الصريح لأنه السبيل
الأنجع....

ثم لو سمحت / قلي ....

هل الإسلام يهمك أم يهمك شعور ومشاعر هولاء الخونه .... بتأكيد ستقول لي يهمني الإسلام ...

إذن عليك أن تعي هذه المسأله وتوزن المصالح والمفاسد جيداً ولاتقيسها أبداً أبداً بأهوائك بل بعقيدتك ودينك القويم .............

هناك نقد صريح وهناك نقد في السر ولكل منهما زاويته الخاصه والتي تناسب الموقف المعلن..... عندما يتم سب الرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به أمام الملء والعالم يرون ويقرأون وجب عليك أن ترد عليهم كما هاجموا رسولنا في العلن وهذا ديننا ...
يأمرنا بهذا وسأستشهد بالآيه الصريحه في مسألة القتال ونحن لسنا في قتال ولكن لافرق فالقلم يقتل قبل السيف أحياناً ...
(( واقتلوهم كافه كما يقاتلونكم كافه )) والإستشهاد هو المساوه فقط في أوامر الله بأن نرد على الآخرين هجومهم ..
أو كما قال الحبيب (( السن بالسن والباديء أظلم )) ... وهنا تدخل المساوه في الأحكام مدخل مهم في كيفية مواجهة الحقوق الإجتماعيه
منها والعقائديه ومنها النقد البشري ....

لقد سب هولاء ديننا وسفهوا عقائدنا ومنها إسفافهم بما أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف تريد مواجهتهم .. بالنصيحه..
إنها دارة نشر لاشخصيه كما تقول في تعاريفك غفر الله لك وبتالي لابد من مواجهتهم إعلامياً بالكلمه وقد عارضت مسمانا تجاهها
بالوثنيه .....

أقول لك شيئ ...................... هل تعرف الجاهليه الأولى .... هم يريدون أن نرجع لهــــــــــــا والله يقول

ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ........ وهم يشككون بالحجاب من خلال كتابهم القذرين أكرمك الله والآن أليس من الجاهليه
أن نقرنها كما كانت بالوثنيه ...................... سيان في الماضي والحاضر بين مايدعون إليه عليهم مايستحقون ليوم الدين........


أشكرك من كل قلبي ................................................ عمر الذي لايرضى بالدنيه في دينه ..........
عمر الغريب غير متواجد حالياً