جميل أن نرى صداقة حميمة ، تحمل كماً هائلاً من الألفة والمحبة ، يعلوها تاج الوقار والاحترام المتبادل ، عنوانها
متحابين في الله ، وما سواها فليذهب أدراج الرياح ، لا بواكي ولا نياح .
حياك الله وبياك يا أبا ياسر ، بانتظار ردك ، وبالتأكيد سيكون رائعاً كما عهدناك .
وفقك الله ، وبارك فيك ، ويسر أمرك .
دمت وفياً مخلصاً .
في حفظ الله ورعايته .
أخوك الأصغر / أبو سعد .