كانوا قديما يفرحون بالولد ليساعدهم على مواجهة ظروف الحياة في فترة لو عاش فيها احدنا اصبح مثل الخيمة في مهب العج...(الريح)

الآن ولله الحمد الذي لايحمد على مكروه سواه..اصبح الأب يخاف من ابنه...

يخاف على حياة ابنه
يخاف على سمعته
يخاف على سمعة الأهل من جرائره..
يخاف علية اصحاب السوء...

بل حتى وصل الحال ببعض الاباء انهم يتمنون ان تأتي مواليدهم بنات بحجة انهم انفع واصلح من الأولاد ...

وهذه حقيقة واضحة الا من بارك الله فيه ...

لاهنت يالمسفر على هذي البداية التي نرجو ان لاتكون الأخيرة ولا يغرك حركة الملتقى حيث يظهر تأثير الصيف والسفر على معظم الأعضاء مما ينعكس سلبا على المجلس ...

حياك الله ونأمل في الجديد...