الحمد لله الذي الذي أنجانا من هذه الفتنة العمياء وحمى هذه البلاد من كل مكروه
لذلك لابد علينا من الإهتمام بأمنها لأن استقرارها استقرار للإسلام والمسلمين وهي آخر معقل لهم.
ولا ننسى الإرهابين من الطرف الآخر الذين يريدون إفساد هذه البلاد وتغيير حكمها والدعوة إلى تغيير نظامها
وجعلها دولة مدنية لا دينية، والذين لهم صلات مشبوهه مع أعداء الأمة وإرسال التقارير لهم وإستعدائهم علينا.
أشكرك أخي عاشق الليل على هذا الموضوع
.