[grade="A0522D F4A460 A0522D F4A460 A0522D"]الوضوء وقـــــاية من الامراض الجلدية[/grade]





أثبت العلم الحديث بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة اليكروبية التي أجريت على المنتظمين في الوضوء ولغير

المنتظمين :

أن الذين [grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]
يتوضؤون باستمرار [/grade].... قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا

طاهراً خالياً من الميكروبات ولذلك جاءت المزارع

الميكروبات التي أجريت لهم خالية تماماً من أي نوع من الميكروبات في حين أعطيت أنوف من [grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]
لالالالالالالالالالالالالالالالا يتوضؤون [/grade] مزارع الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى ..... والكروية السبحيه

السريعة الانتشار ...... والمبكروبات العضوية التي تـــســـبـب العديد من الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي يحدث من

جراء نمو الميكروبات الضارة في تجويف الأنف ومنهما الى الداخل المعدة والأمعاء والإحداث الالتهابات والأمراض

المتعددة ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية .... لذلك شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما

بنسبة للمضمضة ففد أنها تحفظ الفم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتقيى الأسنان من النخر بأزالة الفضلات

الطعامية التي قد تبقى فيها فقد ثبت علمياً أن 90% من الذين يفقدون أسنانهم لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا أسنانهم

قبل الأوان وأن المادة الصديدية والعفونه مع اللعاب والطعام تمتصها المعدة وتسري الى الدم....... ومنه الى جميع

الاعضاء وتسبب أمراضاً كثيرة وأن المضمضة تنمي العضلات في الوجة وتجعله مستدير .... وهذا وهذا التمرين لم يذكرة

من أستاذة الرياضة الاقليل لانصرافهم الى العضلات الكبيرة في الجسم ولغسل الوجة واليدينالى المرفقين والقدمين

فائدة ازالة الغبر وما يحتوى عليه من الجرثيم فضلاً عن عن تنضيف البشرة من المواد الدهنيه التي تفرزها الغدد الجلدية

بالاضافة الى ازالة العرقوقد ثبت علمياً أن المكروبات لاتهاجم جلد الانسانالا اذا اهمل نظافته ..... لـــ هذا فان الوضوء

باركانه قد سبق علم البكترويولوجيا الحديث والعلماء الذين استعانوا بالمجهر على اكتشاف البكتريا والفطريات التي

تهاجم الجلد الذي لالالالالالالايعتني صاحبه بنظافته.