قسمها ابرقها يا جنوبى ( الحلقة 1 )
 

بسم اللة الرحمن الرحيم هذة قصة رواها لى خال لى رحمة اللة علية -- قديما عن( شمالى وجنوبى) واللة لا اعلم من اى قبيلة الشمالى ولا من اى قبيلة الجنوبى ولكن اروى لكم القصة علها تحوز على رظاكم- تبدا القصة اثناء ما كان الجنوبى ينتظر على الماء لترد ابلة على الماء لتشرب- حسب ما هو متبع سابقا عند القبائل واثنا ما هو ينتظر واذا بذاك الرجل على فرسة اقبل ونصا الماء لتشرب الفرس وعدنما شافوة الناس مقبل على الماء قالولة ارجع يا ولد وانتظر الين تخلص هالناس قبلك المراد ما رد عليهم الشمالى وخلى الفرس تشرب وقامو علية الى لهم الدور يحاولون ثنية ولكن الشمالى اعتزى وعطاهم راسة وظرب لاول اليهو مطيرن راسة بسيفة والحقة بالثانى والثالث -- اليى واللة الناس صار عندهم رد اعتبار والجنوبى يشوفهم - المراد شربت فرس الشمالى ومشى الشمالى عن الناس وهم يتفكرون فية وشذا القهرة الى ورد على الماء غصب-- المراد قام الجنوبى ونكس يم بيت عجوزة وسلم علية وهو على عجل وقال انا اسلم عليك وقالها سالفة الشمالى وانة قرر يتبع ذا الرجال- على يتعلم منة شى خبركم الرجال اول تخاوى الرجال لكسب المعرفة-- ولحق الشمالى وبعد ما وصلة سلم علية وقالة قصتة- وانة قرر يخاوية - رحب فية الشمالى وتخاوو الثنين كلن على فرسة- وبعد يومين- قال الشمالى للجنوبى ترانى ابى اغط شوى-- ( انام ) ولا تعدنى الا اذا صهلت فرسى- وكان الشمالى بينة وبين قبيلة ثار ومتخبرن عنهم انهم بيمرون من ذا المكان الى هم فية حاليا- المراد رقد الرجال- وقام الجنوبى يحرسة وكل ما سمع صوت - قوم الشمالى اقعد انا سمعت صوت قالة الشمالى اصهلت فرسى قال لا- قال انا قايلك يا جنوبى لا تقعدنى الين تصهل فرسى- المراد بعد شوى صهلت الفرس - واوقظ الجنوبى الشمالى وتوقظ الشمالى وركب فرسة- الين القبيلة الى يطلبها الشمالى مقبلة- قال الشمالى للجنوبى اسمع كلن منا من جهة قال الجنوبى توكل على اللة - عطو روسهم للرياجيل الين واللة ان ذبح الجنوبى اثنين ذبح الشمالى اربع- قام الجنوبى ذبح ثلاثة اليواللة الشمالى ذابحن ستة وخبركم القتال سابقا كر وفر المراد عانهم اللة على القبيلة وانحاشو الباقين وخذو ابلهم وراح الجنوبى يتفكر فى الشمالى - وشذا الرجال الى كل ما ذبحت اثنين ذبح اربعة وان ذبحت ثلاثة ذبح ستة واللة ما اخلية لمشى معة لين اشوف اخرتة-- وساكمل باقى القصة فى الحلقة القادمة انشاللة

مشكور اخوي

عبد المحسن

لاهنت على القصة



ننتظر إكمالها الله لايهينك