الله يبيض وجهك على هذه القصيده لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم
وحنا بانتظار بقيتها
ولا ازود على كلام اخونا ابن مضيم نبغ مصدرها وصحتها

بيض الله وجهك ياذيبان والله لايهينك ولاهي غريبة من بن قحطان مايجيب الا الفائدة ..
واتمنا يا ابن قحطان ان تتقبل خالص تحياتي واشواقي .. ومليون شكر لك .

(((الفصل في النقاش)))
 

(بسم الله الرحمن الرحيم)



اخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..............

القصيده للصحابي الجليل /حسان ابن ثابت رضي الله عنه

ويقال والله اعلم ان الرسول صلوات الله وسلامه عليه بابي هو وامي قال : (اللهم اعزهم وشتت شملهم)


لانه صلى الله عليه وسلم سمع البيت /والله لولا ضربنا بسيوفنا انه فلا يبقى مكبر ومهللي

لانه رضي الله عنه جعل استمرار الاسلام فقط من ضربنا بالسيوف دون ذكر فضل الله عز وجل وقد اخطأ في ذلك خطأ عضيم ولكن جل من لا يخطي واكرر واقول انني لست متأكد من المصدروالله اعلم


=(توضيح شخصي)=

شيخنا الفارس /محمد ابن هادي ابن قرمله شيخ قحطـــــــــــــــــــــــان الله يرحمه ويسكنه الجنه نعلم في اي العصور

عاش وفي البيت // لله در عصبة نا دمتهم يوما بجلف في الزمان الا ولي


كيف يمكن ان يقول الشيخ ابن هادي هذه الابيات وفيها كلمة (((نادمتهم))) وكذلك كلمة ((در))

؟؟؟







لكم مني خالص التحايا

القصيدة المكتوبة في الأعلى هي قصيدة حسان بن ثابت قبل أن يسلم وكانت القصيدة هجاء للرسول صلى الله عليه وسلم وعليه آمل سحبها لحين التأكد من القصيدة

لا زلت أنتظر من الأخوة الكرام .. التوضيح أو الإحالة الى مصدر كي نكون ويكون الجميع على بينة على ما ينقله لنا الرواة في المجالس

والشكر موصول للجميع

الله لا يهينك يابن قحطان

وبيض الله وجهك

والله اني ادور هالقصيده من زمان

بيض الله وجهك ياابن قحطان

حسان
هو أبو الوليد حسان بن ثابت من قبيلة الخزرج التي هاجرت من اليمن إلى الحجاز وأقامت في المدينة مع الأوس . ولد في المدينة قبل مولد محمد بنحو ثماني سنين ، عاش في الجاهلية ستين سنة ، وفي الإسلام ستين أخرى . شب في بيت وجاهة وشرف منصرفا إلى اللهو والشرب والغزل . فأبوه ثابت بن المنذر بن حرام الخزرجي ، من سادة قومه وأشرافهم . وأمه " الفريعة " خزرجية مثل أبيه . وحسان بن ثابت ليس خزرجيا فحسب بل هو أيضا من بني النجار أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فله به صلة وقرابة .

وكانت المدينة في الجاهلية ميدانا للنـزاع بين الأوس والخزرج ، تكثر فيها الخصومات والحروب ، وكان قيس بن الخطيم شاعر الأوس ، وحسان بن ثابت شاعر الخزرج الذي كان لسان قومه في تلك الحروب التي نشبت بينهم وبين الأوس في الجاهلية ، فطارت له في البلاد العربية شهرة واسعة .

وقد اتصل حسان بن ثابت بالغساسنة ، يمدحهم بشعره ، ويتقاسم هو والنابغة الذبياني وعلقمة الفحل أعطيات بني غسان . فقد طابت له الحياة في ظل تلك النعمة الوارف ظلالها . ثم اتصل ببلاط الحيرة وعليها النعمان بن المنذر ، فحل محل النابغة ، حين كان هذا الأخير في خلاف مع النعمان ، إلى أن عاد النابغة إلى ظل أبي قابوس النعمان ، فتركه حسان مكرها ، وقد أفاد من احتكاكه بالملوك معرفة بالشعر المدحي وأساليبه ، ومعرفة بالشعر الهجائي ومذاهبه . ولقد كان أداؤه الفني في شعره يتميز بالتضخيم والتعظيم ، واشتمل على ألفاظ جزلة قوية .

وهكذا كان في تمام الأهبة للانتقال إلى ظل محمد صلى الله عليه وسلم نبي الإسلام ، والمناضلة دونه بسلاحي مدحه وهجائه .

بما أن القصيدة لم تكتمل فإن هاذين البيتين هما البقية ،، ويمكن أن هناك غيرهما
 

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وفتى يحــــــــب الحمـد يجعــل مالـه=من دون والـــــــده وإن لـم يســألـي

يـــــــعطي العشيـرة حقهـا ويزيدهـا=ويحوطــــــها في النائبـات المعظلـي[/poem]